![]() |
#1
|
||||
|
||||
العيد......هو الفرح في عيون حزينة
العيد...هو الصديق في عالم متوحش العيد... هوالحب في قلوب مات فيها الحب العيد...هو الرجاء في نفوس عشش فيها اليأس العيد...هو الحياة في غصن يابس العيد هو الرحيق في ازهار ذابلة العيد....هو البسمة على شفاه تائهة العيد...هو الصبر في قلوب قتلها الالم العيد...هو الكلمة على لسان أخرس العيد..هو الصوت في آذان صماء العيد.....هوالحياة في جسد داهمه الموت هذا هو العيد ....حلم ..فرح.....ورجاء من رسالة الى صديق سالني يوما ماذا يعني لي العيدلم استطع يومها ان اسمعه كلماتي .... اتمنى ان تصله فتغرس في عيونه فرحا وعلى شفاهه بسمة........ |
Sponsored Links | |
|
#2
|
||||
|
||||
العيد... هوالحب في قلوب مات فيها الحب
العيد...هو الرجاء في نفوس عشش فيها اليأس العيد هو شمعة امل في قلوب حزينه هو ضحكة طفل لاامه الحنونه هو مغزل بنت ورنة ناي حزينه شكرا لك سيدتي كوني بخير |
#3
|
||||
|
||||
وصف الميلاد في الصلاة الفرضية اليومية قائلا :
بثولتو يلداث دومورو ----- ولدت العذراء العجب فهيوا نقصد المقمط الاقدم من الدهور ,ولدت البتول الشيخ القديم الايام .وحملت الفتاة بجلال الجبار الذي يزين الجبال ,ان الذي يعطي الجائعين رضع الحليب كالطفل شاء الابن الذي لا بداية له ,وصارت له بداية واتى للولادة وليست له نهاية __------------- وكل عام وانتم بخير |
#4
|
||||
|
||||
العيد... هو مظهر من مظاهر الدين ، وشعيرة من شعائره المعظمة التي تنطوي على حكم عظيمة .
العيد ...هو ناقوس يدق في أوقات مقدسة ثابته فيها يطٌلب منا شكر لله على تلك القوة التي يمدنا بها دائماً لتقوية إيماننا العيد ...هو إلتقاء قوة الغني وضعف الفقير على محبة ورحمة وعدالة من وحي السماء..عنوانها الشفقة والعطاء العيد... هو تذكير لإنباء المجتمع بحق الضعفاء والعاجزين.. حتى تشمل الفرحةبالعيد كل بيت وتعم النعمة كل أسرة زهرة الصحراء
__________________
كل مجدي أني حاولت....sanaa jalhoum |
#5
|
||||
|
||||
العيد في فلسطين بات موسمًا مقتصرًا على الاحتفاء بالشهداء، وتبادل الأمنيات بين المواطنين بالجلاء الوشيك للاحتلال عن أرضهم وديارهم.
أما رئيس الوزراء الإسرائيلي إريل شارون فقد أرسل للفلسطينيين هدية العيد التي حملتها طائراته المقاتلة، وبدلاً من التهنئة توعدهم بالمناطق العازلة في داخل الضفة الغربية وقطاع غزة، فيما يبدو أنه مشروع إسرائيلي جديد لالتهام الأرض الفلسطينية وتعزيز الوجود الاستيطاني فيها. وكانت تكبيرات العيد المنبعثة من مساجد مدينة نابلس في صلاة العيد يوم الجمعة 22-2-2002 قد اختلطت بأصداء الرصاص المنهمر من كل صوب باتجاه أحياء المدينة الشرقية، وخاصة في محيط مخيم بلاطة، وهو ما أضفى لونًا فلسطينيًا على الأعياد الدينية التي تتسم في أغلب البلدان بالبهجة والفرحة. ورغم أن غالبية السكان في أحياء نابلس الشرقية لم ينالوا حظًا وافرًا من النوم طيلة الليلة التي سبقت العيد؛ فإن غالبيتهم توجهوا صوب المساجد باستثناء المناطق التي أعيد احتلالها على المدخل الجنوبي للمدينة وعلى طول شارع القدس. وبمناسبة حلول العيد ازدانت الشوارع الرئيسة في المدن والمخيمات الفلسطينية بالأعلام الفلسطينية والرايات الخضراء وصور الشهداء، فيما ركّز الشيخ "حامد البيتاوي" في خطبة العيد في مسجد عباد الرحمن بمخيم بلاطة على "أهمية الصبر والمصابرة والمرابطة في هذه الديار"، مشيرًا إلى أن "أعيادنا كلها طاعة وجهاد"، داعيا إلى الوحدة ورص الصفوف ومواصلة المقاومة. |
#6
|
||||
|
||||
هيك بفهم الميلاد تعوا لنولد من جديد
وهيل يسوع رد على نيقوديموس قالوا لازم تولد من جديد وبتعجب بيرد معلم الشريعة كيف بدي ادخل على بطن أمي؟ بين السطحية والعمق بيكون الميلاد بين الكرم الإلهي ومحدودية البشر بيكون الميلاد كلمة الله للبشرية هي يسوع المسيح المتجسد والكلمة صار بشراً وحل فينا وأنت كلمات وكلمات بتولد كل يوم انتبه دعوتك لتخلق على مثال أبوك السماوي فخليق شي حلو وحرزان ........................ والله معك.............. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
Sponsored Links | |
|