المواقف المأجورة

[shadi]

طبعاً بعد ما صارت المواقف مأجورة في حمص أصبح الكثير من الناس وخاصة الموظفين متضررين من موضوع المواقف المأجورة والرابح الأكبر سيارات الأجرة .
فإما ان تنزل بالسيارة لإيقافها في مكان بعيد أكثر من ا كم.وترجع بتكسي لتوصل على سيارتك بالرجعة إذا كنت مستعجل أو تمشيلك شي ربع ساعة لتوصل للمحروسة. (وهذا أضعف الإيمان) .
أو تصف سيارتك قدام البيت ببلاش وتمتطي المكرو مثل أيام زمان
تم تنزيل صورتين للموقف(عند جامع الأربعين ) قبل التعهد حيث كان ببلاش
وبعد التعهد حيث تم تعهيد الساعة الأولى بخمسين ليرة وكذلك الثانية والثالثة والرابعة حتى النهاية..........ايضا بخمسين
+ وضع كلبشات احتياط منعاً لهروب السيارات .(حيث يتم إطلاق الكلبشات بعد الدفع مباشرة).
الله يكون بعون هالمتعهد قديش متكلف الات وكلبشات وعالم لابسة أحمر وانشالله يطلع الكلفة : حيث انه تعهيد المواقف ل3600 سيارة في الشوارع الرئيسية والفرعية في وسط المدينة بالعام مقابل مبلغ زهيد وقدره 11000000 إحدى عشر مليون ليرة سورية فقط لاغير.

[Kinan]

مصائب قوم عند قوم فوائد

شادي مع احترامي لمعاناتكم اللي صارت بعد هالقرار بالمواقف المأجورة ولكن انا بأيدو تماما
اي صبحان الله ليك ما احلا هالمنظر بتصف وين ما بدق يعني هين فلوسك و لا تضيع نصاعة دوارة على محل تصف فيه



يعني هلق بشرفك هذا منظر من قبل ضايعة الطاسة و قدير طلاع من الباركنغ لانو اوقات بيكون حدى مسكر عليك اوقات كنت اضطر صف عالرصيف بهالمنطقة عند كولبة الشرطي




ما فينا نلوم المتعهد او نلوم المحافظة او المحافظ بهالمعانات عندكم اللي لازم ينلام هي المديرية تبعكم و هالبناء الغير مدروس ابدا اللي بيجي شي 10 طوابق ما بعرف بالزبط قديش و لكن ما فيه يمكن 10 باركات تابعة الو

افضل حل هوي انه يتم نقل المبنى لاطراف الدينة بعيد عن الزحمة او لبناء ثاني متوفره فيه الموافق بس للاسف الخيار الثاني صعب كثير

الله يكون بعونك شادي بس ما الك غير ترجع للمواصلات العامة يالله بينوبك سواب لانك بتكون عم تساهم بالمحافظة عالبيئة بهالحالة

[silva]

الصديق شادي يؤسفني ما تهدره من وقت بسبب هذا الموقف للسيارة ظلنه لا يتناسب وطبيعة عملك
أتمنى لك حلا يناسب ما ترغب به
وأرجو من السادة المهندسين إعادة دراساتهم بحسب مواقف للسيارات بعدد موظفين كل مؤسسة عند انشاء البناء اسوة بباقي الدول التي نشاهدها عند زيارتنا لبلدان أوربة أو أمريكا
أو عمل تروماي يعمل على الكهرباء بكل مدينة يعاد ترميمها ونكون قد استفدنا مما هدمناه رغم عنا
أو عمل مترو أنفاق في مدننا المحدثة بما يتلاءم وواقع الشركات والمؤسسات
وأتمنى لكل منك ما يسعده

[عبد العزيز]

أولاً ..عنّا بسوريا السيارة لحدّ الآن تعتبر وسيلة رفاهية وليست وسيلة للعمل ..واللي بدّو يشتري سيّارة ويرفّه حالوا بدّو يدفع ثمن هالرفاهية ..
ثانياً ..لو كان كلشي عنّا مدروس ومنظّم من حيث الشوارع والمواقف الكافية لكلّ بناء أو مؤسسة أو حتى محل عادي أو بيت مثل بعض الدول المتقدّمة ..ما كانوا صنفونا من الدول النامية .
ثالثاً..هالحلول اللي طرحوها بعض الأصدقاء ..عملية ومفيدة ..بس فيها سلبية صغيرة وهيي استحالة تنفيذها قبل نهاية هذا القرن ...
وأخيراً ..إذا ركنت سيارتك في مكان بعيد عن مكان عملك ..بتحصل على عدّة فوائد ..أهمها رياضة المشي ..وتوفير البنزين ..وتوفير أجرة المواقف ..وهالفوائد مو قليلة ..