![]() |
#1
|
||||
|
||||
احبتي قد بحثت في اقسام المنتدى لطرح موضوعي هذا لكن دون جدوى .
اخترت اخيراً ان يكون الموضوع في المجتمع لانه اقرب الى الواقع الذي نعيش . المجتمع الحياة الحب الاصدقاء الدين السياسة بما انه موضوع يتعلق بالانسان احببت طرحه هنا. موضوعي كالتلي ولا تسخروا من موضوعي الذي قد لخصته في كلمة واحدة الا وهي لماذا ؟ هذا تساؤل قد يطرحه كل فرد منا في كل شيء بالحياة ومن كل النواحي وفي كل الازمنة وفي كل الامكنة لماذا..؟ لماذا.؟؟؟؟ عندي تساؤلات كثيرة راسي ممتلئ بهذه التساؤلات لكن لا احد يجيب وان ضاقت السبل في المتلقي يتهرب من الجواب بان هذه مشيئة الله ( لماذا اراد الله هذه المشيئة ) احبتي ان طرحي لهذا الموضوع ليس من دافع التسلية او اشتراك بموضوع جديد او اسالة تعجيزية كما يفهمها البعض بالفعل هناك تساؤلات نقف عندها ولا نرى لها اي تبرير وان لديكم اي اسالة كأسئلتي التي سوف اطرحها لاحقا اطرحوها وليكون النقاش عليها دون التطرق الى الدبلوماسية التي تكون منفذ النجاة الوحيد في وجه بعض الاشخاص الذين يسلمون بالامور دون الوقوف عند اي تساؤل . ويبقى السؤال لماذا ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
Sponsored Links | |
|
#2
|
||||
|
||||
كلما اشرقت شمس الصباح اقول لنفسي الى أين المسير.........وكلما خطوت خطوة أسأل نفس السؤال .....إلى أين ........
كلما قرأت كلمة أسأل أين سأنتهي... كلما صرخت لاأدري الى أين سيصل صوتي ........... وكلما كتبت حرفا أتساءل إلى أين سينتهي... هل من سامع أو قارىء وهل من نهاية للطريق وأين الطريق و أين النهاية....... كلما نظرت الى المستقبل اتساءل إلى أين أريد أن أصل .............وكلما نظرت للماضي أتساءل من أين بدأت الطريق............. في الفرح أسأل إلى أين يأخذني وفي الحزن أتألم إلى أين أخذني ........ عندما أغضب أسأل إلى أين ............وعندما أشعر بالضياع أسأل إلى أين ....... عندما أفكر بالكون أسأل الى أين سنمضي معه ....... عندما أفكر بالله أسأله إلى أين الطريق............ومن أين .......... عندما أفكر بالحياة افكر الى أين ..... وعندما أتذكر الموت أفكر الى أين............ أسأل نفسي دائما من أين بدأت وأين سأنتهي............وحتى اليوم لم أجد جوابا لسؤالي |
#3
|
||||
|
||||
سيدتي احب ان اخاطبك بسيدتي ولن اخاطبك كما تحبين ب ( مريم )ولا تساليني لماذا لان راسي قد اكتفى من طرح هذا السؤال |
#4
|
||||
|
||||
عذرا لتطفلي على موضوعك ولكن استفز اعماقي هذا السؤال ولكن للاسف لم ولن أساله يوما لأن جوابه لاأعلم ولكني أحببت أن أسرح بتأملاتي الى أشياء برأيي أنا هي هامة إلى أين نريد الوصول كي نعرف كيف نعيش على الأقل نملك جزءا من حلولها وتدفعنا الى التفاؤلوالسير للأمام
عذرا لتطفلي ثانية اعتقدت الموضوع ضمن مواضيع عامة ولو كنت أعلم انه خاص جدا لما شاركت اكرر أسفي |
#5
|
||||
|
||||
اما عن( الى اين) هذا موضوع ثاني ويجب ان نقف عنده ونفكر به ملياً
سيدتي هذا ما ورد في ردي السابق على الموضوع قد قمت برفع طرحك ليكون موضوع بحد ذاته واتمنى ان تتفهمي قصدي ما طرحته انت يجب ان لا يكون مكمل لشيئ انما هو شيئ بحد ذاته وشيئ مهم جداً سيدتي هذا ليس موضوع خاص بالعكس هو موضوع عام وفي طرحي الاول للموضوع وان لديكم اي اسالة كأسئلتي التي سوف اطرحها لاحقا اطرحوها وليكون النقاش عليها دون التطرق الى الدبلوماسية التي تكون منفذ النجاة الوحيد في وجه بعض الاشخاص الذين يسلمون بالامور دون الوقوف عند اي تساؤل . اتمنى ان تكون وجهة نظري واضحة |
#6
|
|||
|
|||
الأخ الياس اعتقد بأن الإجابة على طرحك حول ( لماذا ) لا بد أن تتقاطع مع سؤال الدكتورة مريم (إلى أين ) وبالإضافة
إلى ذلك مصطلحات أخرى مثل ( كيف ) و( متى ) وبالنهاية كلها أسئلة تدور في حلقة مفرغة لا أجرؤ على الدخول في متاهاتها وحتى نبسطها أكثر بطرح مثال (الجاجي والبيضة مين قبل ) مهما كان الجواب يضل السؤال لماذا وإذا عرفنا لماذا بدنا نسأل كيف و الخ الخ................................. وبالنهاية نعود إلى نفس البداية . ـ على كلاً أتصور أن الإجابة على هكذا تساؤلات سواءً بشكل منفرد أو مجتمعة يمكن للعقل تقبل بعض منها من خلال شقين. ..... الأول : علمي علماني بحت وبحجج ضعيفة وغير مقنعة . و........... الثاني : ديني لاهوتي وهو ما يتطلب التسليم بالشيء وذلك من منبع إيمان قوي ـ أظن بأنه معنا أعضاء يمكنهم إفادتنا بالشق الثاني . ـ اقترح على الأخ الياس البحث في كتابات (البابا شنودا اللاهوتية ) واضن انك ستجد ضالتك . ...............(سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة ـ الجزء اللاهوتي ) أكثرها شيوعاً .............
__________________
ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان |
#7
|
||||
|
||||
احببت ان اشارك معكم بتصورتى فى هذا الموضوع وانا اعتقد ان الموضوع هو اخطر واكبر من ان نتجاهلة ولابد ان الكل فكر بة والحقيقة ان هذا الموضوع هو الذى يحدد طريقة واسلوب حياة الشخص او الانسان ان الحياة كامتحان هناك حياة اخرى ابدية وهذة مجرد طريق اليها مثل امتحان البكلوريا تماما ام ان تدرس وتجد وتجتهد وتحصل على علامات جيدة تدخل ماترغب وتتمنى او ترسب ولكن الفرق ان الامتحان البكلوريا بامكانك اعدتة مرة اخرى لكن الحياة امتحان واحد ولاتعرف متى ينتهى وقتك وتخرج دون عودة مرة اخرى اى الموت لكى تنجح عليك طاعة اللة وعمل الاعمال الصالحة عدم ارتكاب الخطيئة والمعاصى اذا التزمت وجاء يوم خروجك من الامتحان كنت من الناجين واذا اخذتك متع الدنيا وتناسيت الامتحان رسبت حين يتذكر الانسان بكل عمل يقوم بة انة سوف يحاسب علية لما ظلم ولاقتل ولا نصب ولا اخطاء بحق غيرة اذا صبر على مغريات ا الدنيا ولم ينساق اليها والى من يزين لة ذلك فهنا تكون النجاة انها حكمة سنها اللة مهم كان شأن الانسان امير او فقير فنهايتة قبر صغير فى الارض لايأخذ معة لامال ولا اطيان لاياخذ معة غير اعمالة الصالحة لذلك يقولون اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لى اخرتك كانك تموت غدا تحياتى نوووووووووووووور
__________________
تحياتي نوووووووووووور راقب أفكارك لأنها سوف تصبح أقوالا" و راقب أقوالك لأنها سوف تصبح أعمالا" و راقب أعمالك لأنها سوف تحدد مصيرك..... |
#8
|
||||
|
||||
اشكر اهتمامكم واشكركم على هذه المداخلات
عزيزي الماهر الاسئلة المطروحة تجول في خاطر كل منا والافصاح عنها ليس للاشراك بالله فانا مقتنع تماما بمشيئة الله (لتكن مشيئتك يا رب ) ولا يوجد سوى هذه التساؤلات التي قد تتغير من حين الى اخر وبمعنى ابسط قد تنقلب الموازين ان لم يجد لها اجوبة ( عندما تنقلب الموازين موضوع للسيدة مريم ) وفي بعض الاحيان قد تغير فلسفة الانسان بالحياة بمجرد حدث مفجع او حادثة مؤلمة واشركك الراي بانها حلقة مفرغة ومهما حاولنا لم ولن نجد لها اي اجوبة اعلم هذا وسبب طرحي للموضوع ليس ليجاوبني احد عليها انما اثبات ان هذه الاسئلة موجودة في راس كل منا واشكرك عزيزي على النصيحة في قرائة كتابات للبابا شنودا لكن اعتقد هناك اسالة لا يستطيع احد الاجابة عنها مع احترامي الشديد للبابا شنودا انسان مثقف وحترم وانا احبه شخصيا ومتابع لاقواله اعتقد انه يستطيع ان يجيب من نواحي قد لا تعيدنا على طرح هذه الاسئلة بتاتا اي عدم التفكير بالسؤال لا الجواب الحقيقي . عزيزتي نور ما كتبت شيئ مهم وشيئ مثالي جدا والذي يعيش كما تقولين سوف يرث الحياة الابدية اما في طرحي لماذا لا اكون غنيا لماذا لا ارى حبا لماذا يقتل الابراياء هذه مجرد اسالة وتكلمت عنها بشكل عام فهذه الاسئلة الدنيوية لا تجول في خاطري انما قد تجول في خاطر بعض الاشخاص الذين قد يكونون متعزبين في دنياهم من هذه النواحي كما اشرت للاخ الماهر اسئلتي ليست للاجابة انما لاثبات ان لكل منا اسئلة تجول في خاطره وفي بعض الاحيان ( ) يفكر لماذا لا يوجد جواب على اسالتي ( بعد الاقتناع المطلق انه لا جواب على مثل هذه الاسئلة ) اتمنى من السيدة مريم ان تتابع وتعطيني رايها في هذا الكلام بما انها حاربت وعلنت الهدنةفي موضوع عندما تنقلب الموازين لكم مني كل الحب واشكر مروركم الكريم |
#9
|
||||
|
||||
ذات يوم فتشت عن سر في أعماقي عن سر الحياة والموت..................
كل يوم بين ذراعي يموت طفل وأحيانا أكثر...............وكل يوم بين أناملي أشعر بدماء جديدة في عروق صغيرة عرفت الحياة لأول مرة............ بين هذا وذاك ادركت اجابة عن سؤال لماذا .............لأن الحياة ليس لها قيمة بدون الموت والموت ليس له معنى اذا لم ندرك سر الحياة............وفي هذا التوازن نعيش نحن ............كل ينظر الى الميزان من جهته ولأن الميزان متحرك تنقلب الموازين احيانا لدينا .......كنت اتمنى ان لايقف موضوع عندما تنقلب الموازين . ........لانه يستوعب كل الأسئلة ويحتمل كل الإجابات......لكنه توقف.....لماذا يموت والدك لانه لو يكن لكان والدي أو غيره ....وكنت سأسأل هذا السؤال أنا .........لماذا اخوك ........لأنه لو لم يكن هو لكان غيره .....هو التوازن في الحياة نكسب أشياء ونخسر أشياء ونسأل لماذا.....كذلك غيرنا وغيرنا والكل يسأل لماذا ............ لماذا هذا وليس ذاك لأنه لوتأجل هذا الى وقت آخر سنسأل نفس السؤال ............لماذا هو لأنه لو لم يكن هو لكان آخر وسيبقى السؤال..... فنحن مخلوقات فطرنا.....على شي اسمه عدم القبول نحن نحيا لذلك نحن لا نقبل أي شيء يأتينا بدون ارادتنا .....معنى الحياة لايتناسب مع الخنوع والركود.....نحن نحيا لذلك نسعى ان ندير العالم كما نريد لاشيء يرضي الأنا في داخلنا .....لذلك تعودنا ان لانقبل أي شيء لم نفعله نحن........... ولأننا نتجدد كل يوم لنحيا .............نحن واكثرنا ايمانا لايسلم بكل شيء لانه ومهما كان مؤمنا يبقى في داخله جزءا متمردا يدعى أنا ربما يهدأ قليلا لكنه لاينام أبدا...... ..........نحن نسلم في أشياء لانقوى عليها مرغمين ولكننا لانسلم ببساطة بل نسأل ونسأل وعندما نشعر بالعجز نسلم أنها ارادة الله..........ومع ذلك لانميل للتسليم ابدا..........وهذا سر الحياة هذا العقل الذي ميزنا فيه الله ميزنا كي نسأل ونفتش عن الأجوبة ومتى انتهت الأسئلة من داخلنا وقفت الحياة وانتهت ....... بين الحياة وما تحتضن في داخلها من فقر وغنى ..من حب وكره ..من شقاء وسعادة ..من كل المتناقضات ... وبين الموت سر بقاءنا .......انا لا أسأل نفسي لماذا ...........لأنني اعتقد الجواب في داخلي لأنني جزء من الحياة.........لن تكون الحياة كاملة بدوني......حتى بعد غيابي سأبقى جزءا منها ........ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
Sponsored Links | |
|