الى أين أذهب … كل ساعه أحسك أقرب من أنفاسي
كل يوم يصبح وجهك جزءا من خارطه أفكاري
فيصبح العمر ربيعا … بستان عشق لا نهايه له
وتصبح الأيام أجمل بيك حبيبى
فقد تسربت يا حبيبي بمسامات جسدي
أعتدت على وجودك . يا أنــــا . وغيابك أصبح اصعب لى
كم أحبك … كم وكم اتعجب كيف أستطعت أن تمتلك
كل تلك المشاعر؟
فلولاك … لا زهر ينبت … لا شعر يكتب … لا فرحه تمر
حبك يا رجلا … اكبر من ان يكتب حين أسرح بأفكاري فيك
أجد قلبي قد احتضنك و بنا لك بيتا من ورود
و أسكنك في جنانه
حين أطلق لخيالي العنان
يهرب مني إليك يا حبيبى
و يرتمي بلهفة بين ذراعيك ليرتوي بحنانك
و ينظر في عينك و يهمس لك
أنى عاشقة متيمة بحبك
( منقول )