الصديق عبدالعزيز مرحباً بك : أرى أنك على حقّ ، لأنّ العنوان يوحي بأنها حكاية لطيفة ، بينما هي بالحقيقة ، حكاية الست لطيفة ، وكانت بالفعل مأساوية كما ذكرت ..لكن ما باليد حيلة ،فالحياة التي نعيشها ، فيها السالب وفيها الموجب ، ونحن لا نستغني عن كليهما معاً ، لأنّ التوازن الكوني يفرض هذا الواقع وعلينا أن نتقبله كما هو ، ومن هنا سيكون أيّ عمل أدبي ضمن نطاق هذا الواقع ، وفي الختام لابدَّ لي من أن أشكرك ، على القراءة أولاً ، ثمَّ على المشاركة ، ولك منّي المحبّة والتقدير .
|