الصبــــــــــــــــاح الزيدلي..
لايزال في ذاكرتي..
كأعذب وكأرق صباح..
صباح كانت معالمه فنجان قهوه..
تحت عرائش العنب..
والصوت الفيروزي المنساب..
يحكي عذوبة ذلك الصباح الذي لايمكن أن يكون بالنسبة لي
سوى في زيدل..
كان صباحا آخر..
في عالم آخر..
عالم تعطره طيبة القلوب..
وتزينه طهارة النفوس..
عالم زيدل الحب..
فصبـــــــــــــــاح الحب يازيدل..
ومســــــــــــــاء الحب يازيدل..
وكل الحب لكِ يازيدل..